13/01/2009

حازم سعيد  - نافذة مصر - إسلام أون لاين - وكالات :

دخلت الحرب الإعلامية بيننا وبين الصهاينة فى طورها الجديد بشعار " اطلب يهودياً لبث الرعب ، حيث دعا نشطاء لصورة جديدة من صور بث الرعب مع الصهاينة من خلال الاتصال بهم وترويعهم وإدخال الرعب عليهم ...

تأتى هذه الحملة فى مقابل ما قام به الصهاينة المجرمون من بث الرعب ببعض أطفال وساكنى غزة من خلال الاتصال بهم وترك رسالة لهم مضمونها :  

" اخرجوا من البيت الآن لأنه سيقصف"
 

 كنوع من أنواع إدخال الخوف والرعب فى قلوب من يتصلون بهم .

وقال النشطاء فى دعوتهم :

" فالنرد لهم الصاع صاعين.. ولذيقنهم ما يتجرعه إخواننا في غزة "
 
  وأرشد النشطاء على طريقة الاتصال بهم بشرحهم الوافى التالى :


هذه مفتاح الكيان الصهيوني     خاصة تل أبيب                       ( 00972 )  
 
 
ثم نضيف ثماني أرقام بشكل عشوائي بعد المفتاح السابق: مثل هاتف أرضي
 أرقام
 
00972-3-522- 2695
 
الرقمان السابقان لفندق في تل أبيب
 
 
 
                            موبيل:                 00972-3-5241151
 
 
ونقول لهم باللغه العبرية الجملة الأتية:
 
 
تسِيؤو مِ باتيخم أَخْشاف.. أَنخْنو نَتْكيف تل أبيب
 
 
أو باللغة الإنجليزية : Get out now.. We are going to bomb Tel Aviv
 
   
هذه نماذج من ارقام في عسقلان واسدود
 
ارجو الاتصال عليها وعلى ارقام عشوائية مشابهة
 
Tel: 0097288517770
 
Tel: 0097288517605
 
Tel: 0097288517210
 
Tel: 0097288517206
 
Tel: 0097288517886
 
Tel: 0097288517220
 
Tel: 0097288517846
 
Tel: 00972 77-4060490 
 
Tel.: 00972 8856-0131
 
Tel: 00972 8-852-2926
 
Tel: 00972 8-8564162.
 
Tel: +972 8 8567721
 
Tel: 972-8-8564620
 
Tel: 972-8-8564013
 
Tel: 972-8-6740601
 
Tel:+972-8-6771777
 
Tel: 00972 8-675-1191,
 
Tel: 00972 8-673-3070
 
Tel: 972-8-6771777
 
Tel: 00972 8-671-1261
 
Tel: 00972 8-8534579
 
Tel: +972 8 8511342
 
Tel: 00972 522538629
 
   
هناك افتراح اخر باخبارهم اننا شاهدنا استشهادى وسنسمية حسب كلامهم ارهابيا - او سيارة مفخخة امامهم الان
 
.Hey, we just saw a terrorist with an explosibe device near you 
 
Hey, we just saw a car full of explosives near you.
 
والأفضل أن تستعمل تليفون عام - لأن حكوماتنا إعتادت تقديم الأفراد كقرابين لنيل رضا الأعداء - 
ولكن لا تتقاعس عن كارت إتصال واحد، ومن أقرب كابينة تليفون- ترهبون به عدو الله وعدوكم -عمل بسيط- أجل -  لكنا نعتذر به أمام الله يوم القيامة - عسى الله  أن يعذرنا - ومن يتقاعس عن هذا العمل البسيط - فماذا يفعل عند الملاحم
 

حملات أخرى للجهاد الالكترونى

فى نفس السياق ورغبة في نصرة أهالي قطاع غزة، أطلق نشطاء عرب وأجانب حملات هاتفية وإلكترونية لحشد الرأي العام للتضامن مع سكان قطاع غزة الذين يتعرضون لعدوان إسرائيلي غاشم منذ 18 يوما.

"احكِِ مع غزة الآن".. إحدى هذه الحملات التي أطلقها شباب أوروبيون وعرب مقيمون، ينتمون لمجموعة "شباب بلا حدود" في العاصمة النمساوية فيينا.

وتعتمد الحملة على توزيع الكود الهاتفي الخاص بالمدن الفلسطينية (غزة- رفح- خان يونس- وسط غزة)، على أن يستكمل المتضامن بقية الرقم الهاتفي بشكل عشوائي للتواصل مع أحد أهالي المدن الفلسطينية وتقديم الدعم المعنوي له. 

وعربيا، بدأ نشطاء في مصر والمغرب والأردن في بث رسائل الهواتف الجوالة لمواطنيهم تضم الكود الهاتفي لغزة "009708286"؛ بهدف الاتصال وتقديم واجب العزاء.

وفي استجابة سريعة لتلك الدعوات، كشف الصحفي المصري أحمد المسلماني، في برنامجه "الطبعة الأولى" الذي يذاع على قناة "دريم2" الفضائية، السبت الماضي أن عشرات الآلاف من المصريين تضامنوا هاتفيا مع إخوانهم في غزة، بعد أن أطلق البرنامج حملته الأسبوع الماضي للتضامن مع أهالي القطاع.

وفي المغرب بادر مواطنون مغاربة على مدى الأيام الأخيرة بالاتصال بأهالي غزة هاتفيا لمواساتهم وتقديم الدعم المعنوي لهم في محنتهم؛ حيث ذكرت جريدة "التجديد" المغربية أن عشرات الاتصالات تمت من عدة مدن مغربية أجابت عنها سيدات ورجال عبروا عن فرحهم وسرورهم بمبادرة إخوانهم المغاربة.

وأسفر العدوان الإسرائيلي المتواصل على غزة منذ 27 ديسمبر الماضي عن سقوط 930 شهيدا و4280 جريحا، فيما دمرت مئات المنازل بالقطاع جراء القصف الوحشي.

رسائل إلكترونية

وإلى جانب ذلك، طوع البعض رسائل البريد الإلكترونية كوسيلة لتجاوز الحدود الجغرافية من أجل توحيد "الدعاء" و"التضامن مع الأهل في غزة"، وحشد الرأي العام ضد إسرائيل.

وتقول الرسائل: "توجه إلى أقرب سنترال أو كابينة تليفون أو من أي تليفون محمول.. اطلب كود فلسطين (00970) + كود غزة (8) ثم اطلب سبعة أرقام بشكل عشوائي على أن تبدأ بثلاثة أرقام من الأرقام الآتية ( 213 -205 – 206 – 282 – 283 – 284 – 286 ).

في المقابل، كانت رسائل أخرى قد دعت لإغراق سكان تل أبيب برسائل التخويف والوعيد للتأثير النفسي عليهم، ونصح نشطاء عرب لمن سيتصل بتل أبيب بأن يقول لهم باللغة العبرية الجملة الآتية "تسِيؤو مِ باتيخم أَخْشاف.. أَنخْنو نَتْكيف تل أبيب"، أو "Get out now.. We are going to bomb Tel Aviv " باللغة الإنجليزية، وتعني: "اخرجوا فورا.. سنفجر تل أبيب". 

ومن جانبها، بادرت شركات اتصال عربية بتخفيض أسعار المكالمات الدولية إلى غزة، في استجابة فورية لحملات التضامن الهاتفية.

حملة إلكترونية

في نفس السياق، أطلقت جماعة تطلق على نفسها "مجموعة أنصار القدس" حملة إلكترونية تحت شعار: "من ترك شيئا لله عوّضه الله خيرا منه"، وتهدف إلى إرسال رسائل إلكترونية عبر العالم الإسلامي لمقاطعة البضائع الأمريكية للضغط على واشنطن لإنهاء العدوان الإسرائيلي على غزة.

وتسعى الحملة إلى إبلاغ العالم بأن الأمة الإسلامية قادرة على الردع المبكر، وأنها قادرة على صنع شيء ملموس في نصرة المسلمين في كل مكان بوجه عام، خاصة المسلمين في قطاع غزة.

وحول آلية المقاطعة، أفادت الحملة أنه ينبغي عدم شراء أي منتج أمريكي من الأسواق، وانتقاد كل من يشتريه، وإيجاد البديل عن أي منتج أمريكي والإعلان عنه بشكل واسع، وعدم التعامل مع المطاعم والأسواق التي لها ارتباط أمريكي، بالإضافة إلى إحصاء هذه السلع ونشر أسمائها بشكل موسع على الإنترنت حتى يتنبه الجمهور لها.

وعن إمكانية تحقيق الحملة لأهدافها، قال القائمون على الحملة في إعلانهم: إن الشركات الأمريكية واليهودية تسعى لجمع المال من كل جهة، مشيرين إلى أن الضغط على هذه الشركات سيجعلها تضغط على حكومتها لوقف العدوان.

واستدل القائمون على الحملة بطلب 4 شركات أمريكية من الكونجرس الأمريكي أن يرفع الحصار الاقتصادي عن السودان لأنه المصدر الرئيسي للصمغ العربي، ووافق الكونجرس على الطلب.

في ملمح عربي وإسلامي للتضامن مع أهالي غزة، انطلقت حملات للتبرع بالدم لجرحى القطاع في دول مثل السودان والأردن ومصر وماليزيا.

"SMS" مجانية

وعبر الإنترنت، مرر نشطاء عرب قائمة بأهم المواقع الأجنبية والعربية التي تقدم خدمة إرسال الرسائل القصيرة مجانا عبر الهواتف الجوالة؛ وذلك من خلال الاشتراك بالموقع عبر البريد الإلكتروني ورقم الهاتف.

وهذه هي قائمة أهم المواقع التي تتيح هذه الخدمة مجانا: