نشر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو لمضايقات ومشاكل في منغوليا مع الخليجين وإجبارهم على إطلاق الطيور وعدم الصيد في منطقتهم.


وأشار الناشطون إلى تطور الأمر بالهجوم على المخيمات الخاصة بالخليجيين الذاهبين لرياضة خليجية تسمى (المقناص) وأخذ مفاتيح السيارات وتكسيرها وتخريب إطارات سياراتهم واعتدوا على الشرطة التي تحاول حمايتهم.

http://https://twitter.com/Q8Q100/status/1825482875791085763

واشتكى سعوديون على التواصل الاجتماعي من أن من اعتدى على الخليجيين أشخاص يرتدون زي حكومي رسمي  مشيرا إلى آن ذلك رغم أن الدخول يكون بتصاريح رسمية وتواجد المترجمين وطاقم عمل رسمي على أرض مخيمات رسمية تم تشييدها للصيادين.


وقبل يومين اعتدى عشرات الاتراك على  سائح  سعودي في منطقة الفاتح باسطنبول يتهمونه انه صور زوجة احدهم وهو ينكر ذلك .

https://twitter.com/hodajannat/status/1825635322799046718


هذا وأشار مراقبون إلى أن فيلم حياة الماعز وظهور بطل الفليم "نجيب"، وهو البطل الحقيقي للقصة التي تحولت لفيلم أثار جدلاً واسعاً عن سوء معاملة الخليجيين لغيرهم من الجنسيات لاسيما الهنود وكان بالتبعة الشهرة الواسعة لسوء معاملة الخليجيين عالميا.


فنجيب عاش صنوف العذاب في السعودية لسنوات طويلة، وأصبح اليوم رمزاً قومياً في الهند بسبب الظلم الذي تعرض له في مملكة آل سعود.

وأغضب الفيلم الهندي حياة الماعز   goat life السعودية من الهند والامارات بعدما حصد ملايين المشاهدات على منصه نتفليكس والذي تم منعه في دول الخليج ما عدا الامارات المتهمة بأنها وراء انتاجه ونسبته إلى السعودية حيث جرى تصوير الفيلم على أراضيها.

والفيلم السينمائي العالمي ( قصة حقيقية ) يتناول قصة شاب هندي (نجيب) يبيع منزله ويترك عائلته للعمل في السعوديه وعند الوصول للمطار يتلقفه مواكن سعودي وينقله مباشرة إلى صحراء الربع الخالي هو وزميله لرعي الاغنام لأربع سنوات بلا حياة آدميه وبلا أجر حيث مزق الكفيل أوراقه!

وبعد محاولات فاشلة عديدة للهروب، ساعده أخيرا مقيم سوداني  ضاربا أروع الامثله في الإيثار حينما ترك له الماء حتى ينجو الهندي ومات هو عطشا (نقطة الضوء الوحيدة)..

وصل نجيب إلى الطريق فأسعفه أحد السائقين إلى المدينه حيث قبضت عليه الشرطه وقاموا بتسفيره، ولكنه صدم عندما اكتشف أن "الكفيل" الذي نقله إلى مزارع الأغنام ليس كفيله الحقيقي .. ولكنه كان أحد أصحاب الاغنام الذى أخذه من المطار.