لا تزال قوات الأمن تواصل الإخفاء القسري بحق " محمد علي حسانين" 57 سنة، أحد أبناء الشرقية، عقب اعتقاله للمرة التانية من منزله منذ 10 واقتياده لجهة غير معلومة ولا يعلم ذويه ومحاميه مقر احتجازه حتى الآن.


ومن جانبها أرسلت أسرة "حسانين" تلغراف لمساعد وزير الداخلية وللنائب العام لمعرفة مقر احتجازه، وتحمل أسرته وزارة الداخلية المسئولية الكاملة عن حياته.

من الجدير بالذكر أنه ومريض بالكبد ومنتظم بكورس علاج.