واشنطن، 5 يناير/كانون الثاني (وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك) – وجه ائتلاف من أساتذة الجامعات الأمريكيين خطابا مفتوحا للرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما يطالب أوباما باتخاذ موقف حاسم من العدوان الإسرائيلي الجاري على قطاع غزة والاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، ويذكر الرئيس المنتخب بموقفه السابق "الشجاع" من نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا.
وأشار الخطاب الذي وجهته منظمة "أساتذة ضد الاحتلال" للرئيس المنتخب باراك أوباما إلى تصريح سابق للرئيس أوباما قال فيه: "لا أحد يعاني أكثر من الشعب الفلسطيني".
وأضاف الخطاب، الذي حصلت عليه وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك: "بعد أيام من القصف الإسرائيلي القاسي على قطاع غزة الذي تسبب بالفعل في مقتل أكثر من 400 شخص، أغلبهم من المدنيين أو رجال الشرطة، وجرح أكثر من ألفين، الكثير منهم يمكن أن يموتوا بسبب نقص الموارد والمنشآت والموارد الطبية، فإن كلماتك تصبح صائبة أكثر من أي وقت مضى".
لكن المنظمة، التي تضم العديد من أساتذة الجامعات الرافضين للاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، انتقدت في خطابها عدم استجابة أوباما حتى الآن للعدوان الإسرائيلي على غزة، والذي وصفه الأمين العام للأمم المتحدة بشكل دبلوماسي بأنه "غير متكافئ".
وأشارت المنظمة في خطابها لأوباما إلى أن الرئيس المنتخب كان من أوائل الطلاب "الشجعان" في كلية أوكسيدنتال الأمريكية عام 1981، والذين طالبوا في ذلك الوقت بفرض حظر في الاستثمارات على نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا.
كما أشار الخطاب إلى أن الحركة التي كان يقوها نيلسون مانديلا كانت تُوصف أيضا بأنها حركة إرهابية؛ حيث تعرضت قياداتها للسجن والتعذيب والقتل، كما واجهت قواتها قمعا شديدا من جيش جنوب إفريقيا، والذي كان يحصل على سلاح وتدريب من الولايات المتحدة وأوروبا.
واستشهد الخطاب، الذي وقعه العشرات من أساتذة الجامعات الأمريكيين، بوصف شخصيات عالمية، من بينها القس الجنوب إفريقي ديزموند توتو، والرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر لإسرائيل بأنها "نظام فصل عنصري" بسبب ممارساتها ضد الفلسطينيين.
وقد وقع على الخطاب، الذي صاغه البروفيسور ديفيد لويد بجامعة جنوب كاليفورنيا، حتى الآن أكثر من 120 من أساتذة الجامعات الأمريكية.
واشنطن، 5 يناير/كانون الثاني (وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك) – وجه ائتلاف من أساتذة الجامعات الأمريكيين خطابا مفتوحا للرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما يطالب أوباما باتخاذ موقف حاسم من العدوان الإسرائيلي الجاري على قطاع غزة والاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، ويذكر الرئيس المنتخب بموقفه السابق "الشجاع" من نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا.
وأشار الخطاب الذي وجهته منظمة "أساتذة ضد الاحتلال" للرئيس المنتخب باراك أوباما إلى تصريح سابق للرئيس أوباما قال فيه: "لا أحد يعاني أكثر من الشعب الفلسطيني".
وأضاف الخطاب، الذي حصلت عليه وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك: "بعد أيام من القصف الإسرائيلي القاسي على قطاع غزة الذي تسبب بالفعل في مقتل أكثر من 400 شخص، أغلبهم من المدنيين أو رجال الشرطة، وجرح أكثر من ألفين، الكثير منهم يمكن أن يموتوا بسبب نقص الموارد والمنشآت والموارد الطبية، فإن كلماتك تصبح صائبة أكثر من أي وقت مضى".
لكن المنظمة، التي تضم العديد من أساتذة الجامعات الرافضين للاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، انتقدت في خطابها عدم استجابة أوباما حتى الآن للعدوان الإسرائيلي على غزة، والذي وصفه الأمين العام للأمم المتحدة بشكل دبلوماسي بأنه "غير متكافئ".
وأشارت المنظمة في خطابها لأوباما إلى أن الرئيس المنتخب كان من أوائل الطلاب "الشجعان" في كلية أوكسيدنتال الأمريكية عام 1981، والذين طالبوا في ذلك الوقت بفرض حظر في الاستثمارات على نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا.
كما أشار الخطاب إلى أن الحركة التي كان يقوها نيلسون مانديلا كانت تُوصف أيضا بأنها حركة إرهابية؛ حيث تعرضت قياداتها للسجن والتعذيب والقتل، كما واجهت قواتها قمعا شديدا من جيش جنوب إفريقيا، والذي كان يحصل على سلاح وتدريب من الولايات المتحدة وأوروبا.
واستشهد الخطاب، الذي وقعه العشرات من أساتذة الجامعات الأمريكيين، بوصف شخصيات عالمية، من بينها القس الجنوب إفريقي ديزموند توتو، والرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر لإسرائيل بأنها "نظام فصل عنصري" بسبب ممارساتها ضد الفلسطينيين.
وقد وقع على الخطاب، الذي صاغه البروفيسور ديفيد لويد بجامعة جنوب كاليفورنيا، حتى الآن أكثر من 120 من أساتذة الجامعات الأمريكية.
واشنطن، 5 يناير/كانون الثاني (وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك) – وجه ائتلاف من أساتذة الجامعات الأمريكيين خطابا مفتوحا للرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما يطالب أوباما باتخاذ موقف حاسم من العدوان الإسرائيلي الجاري على قطاع غزة والاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، ويذكر الرئيس المنتخب بموقفه السابق "الشجاع" من نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا.
وأشار الخطاب الذي وجهته منظمة "أساتذة ضد الاحتلال" للرئيس المنتخب باراك أوباما إلى تصريح سابق للرئيس أوباما قال فيه: "لا أحد يعاني أكثر من الشعب الفلسطيني".
وأضاف الخطاب، الذي حصلت عليه وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك: "بعد أيام من القصف الإسرائيلي القاسي على قطاع غزة الذي تسبب بالفعل في مقتل أكثر من 400 شخص، أغلبهم من المدنيين أو رجال الشرطة، وجرح أكثر من ألفين، الكثير منهم يمكن أن يموتوا بسبب نقص الموارد والمنشآت والموارد الطبية، فإن كلماتك تصبح صائبة أكثر من أي وقت مضى".
لكن المنظمة، التي تضم العديد من أساتذة الجامعات الرافضين للاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، انتقدت في خطابها عدم استجابة أوباما حتى الآن للعدوان الإسرائيلي على غزة، والذي وصفه الأمين العام للأمم المتحدة بشكل دبلوماسي بأنه "غير متكافئ".
وأشارت المنظمة في خطابها لأوباما إلى أن الرئيس المنتخب كان من أوائل الطلاب "الشجعان" في كلية أوكسيدنتال الأمريكية عام 1981، والذين طالبوا في ذلك الوقت بفرض حظر في الاستثمارات على نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا.
كما أشار الخطاب إلى أن الحركة التي كان يقوها نيلسون مانديلا كانت تُوصف أيضا بأنها حركة إرهابية؛ حيث تعرضت قياداتها للسجن والتعذيب والقتل، كما واجهت قواتها قمعا شديدا من جيش جنوب إفريقيا، والذي كان يحصل على سلاح وتدريب من الولايات المتحدة وأوروبا.
واستشهد الخطاب، الذي وقعه العشرات من أساتذة الجامعات الأمريكيين، بوصف شخصيات عالمية، من بينها القس الجنوب إفريقي ديزموند توتو، والرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر لإسرائيل بأنها "نظام فصل عنصري" بسبب ممارساتها ضد الفلسطينيين.
وقد وقع على الخطاب، الذي صاغه البروفيسور ديفيد لويد بجامعة جنوب كاليفورنيا، حتى الآن أكثر من 120 من أساتذة الجامعات الأمريكية.
واشنطن، 5 يناير/كانون الثاني (وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك) – وجه ائتلاف من أساتذة الجامعات الأمريكيين خطابا مفتوحا للرئيس الأمريكي المنتخب باراك أوباما يطالب أوباما باتخاذ موقف حاسم من العدوان الإسرائيلي الجاري على قطاع غزة والاحتلال الإسرائيلي للأراضي الفلسطينية، ويذكر الرئيس المنتخب بموقفه السابق "الشجاع" من نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا.
وأشار الخطاب الذي وجهته منظمة "أساتذة ضد الاحتلال" للرئيس المنتخب باراك أوباما إلى تصريح سابق للرئيس أوباما قال فيه: "لا أحد يعاني أكثر من الشعب الفلسطيني".
وأضاف الخطاب، الذي حصلت عليه وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك: "بعد أيام من القصف الإسرائيلي القاسي على قطاع غزة الذي تسبب بالفعل في مقتل أكثر من 400 شخص، أغلبهم من المدنيين أو رجال الشرطة، وجرح أكثر من ألفين، الكثير منهم يمكن أن يموتوا بسبب نقص الموارد والمنشآت والموارد الطبية، فإن كلماتك تصبح صائبة أكثر من أي وقت مضى".
لكن المنظمة، التي تضم العديد من أساتذة الجامعات الرافضين للاحتلال الإسرائيلي لفلسطين، انتقدت في خطابها عدم استجابة أوباما حتى الآن للعدوان الإسرائيلي على غزة، والذي وصفه الأمين العام للأمم المتحدة بشكل دبلوماسي بأنه "غير متكافئ".
وأشارت المنظمة في خطابها لأوباما إلى أن الرئيس المنتخب كان من أوائل الطلاب "الشجعان" في كلية أوكسيدنتال الأمريكية عام 1981، والذين طالبوا في ذلك الوقت بفرض حظر في الاستثمارات على نظام الفصل العنصري في جنوب إفريقيا.
كما أشار الخطاب إلى أن الحركة التي كان يقوها نيلسون مانديلا كانت تُوصف أيضا بأنها حركة إرهابية؛ حيث تعرضت قياداتها للسجن والتعذيب والقتل، كما واجهت قواتها قمعا شديدا من جيش جنوب إفريقيا، والذي كان يحصل على سلاح وتدريب من الولايات المتحدة وأوروبا.
واستشهد الخطاب، الذي وقعه العشرات من أساتذة الجامعات الأمريكيين، بوصف شخصيات عالمية، من بينها القس الجنوب إفريقي ديزموند توتو، والرئيس الأمريكي الأسبق جيمي كارتر لإسرائيل بأنها "نظام فصل عنصري" بسبب ممارساتها ضد الفلسطينيين.
وقد وقع على الخطاب، الذي صاغه البروفيسور ديفيد لويد بجامعة جنوب كاليفورنيا، حتى الآن أكثر من 120 من أساتذة الجامعات الأمريكية.

