استغاث أهالى العقارات والشوارع المجاورة لمستشفى ايتاى البارود من انتشار مياه الصرف الصرف الصحى وخلفات المستشفي مما أدى الى تكوين برك مياه متعفنة اصبح بها أفاعى وحشرات مسببة للامراض.

واستنكر الأهالى تجاهل محليات الانقلاب لتلك الكارثة البيئية حيث تحول المكان الى مستودع للقمامة والتى تحمل فوارغ العمليات الجراحية و مخلفات صحية تتسبب فى نقل العدوى وانتشار الأمراض.

وقال احد الاهالى" دى مش كارثة بيئية بس ده كارثة مميمته الامراض اللى فى المكان ده كفيلة تقتل كل الاهالى اللى هنا" وقال اخر "فين الادارة والمحليات كله شايل ايده من المسؤلية " فى ظل غياب تام لدور وزارة الصحة التابعة لحكومة الانقلاب.