"في مصر يتنافس مرتزقة السيسي وداعش على أيهما أكثر إرهاباً"،.. جملة قالها  أحد كبار السن المشاركين في تظاهرة مركز بلقاس بمحافظة الدقهلية التي انطلقت منذ قليل، تعبيراً عن ألمة بما شاهده في تسريبات سيناء الأخيرة.


واستنكر الاهالى خلال التظاهرة تغيرعقيدة الجندي المصري من مقاتل يدافع عن وطنه وشعبه وأرضه،  إلي مرتزقة  للسيسي يقتلون العُزًل بدم بارد على طريقة داعش، وتصويرهم على أنهم إرهابيون.


وطالب الأهالي بسقوط السيسي وعصابته التى استباحت دماء المصرين وأرضهم،  رافعين أعلام مصر وشارات "ارحل"، هاتفين " جيش السيسي وداعش واحد".