لليوم الـ 15 على التوالي , تواصل شرطة الانقلاب بالجيزة الاخفاء القسري بحق الصحفي محمد عوض بسيوني منذ القبض التعسفي عليه يوم 10 سبتمبر 2018، من مقر عمله بمنطقة الهرم، واقتياده لجهة مجهولة.

وبحثت أسرته عنه في قسم شرطة الهرم، إلا أن القسم أنكر وجوده، وأرسلت الأسرة بلاغات الى الجهات المعنية لمعرفة مكان احتجازه، دون جدوى حتى الآن.

وأدان مركز الشهاب لحقوق الإنسان القبض التعسفي والإخفاء القسري بحق الصحفي، وحمل داخلية الانقلاب ومديرية أمن الجيزة مسؤولية سلامته، وطالب بالكشف عن مقر احتجازه والإفراج عنه.