مواقع
دعت حملة أطلقت على نفسها اسم "يا عمال مصر اتحدوا" لقيام ثورة عمالية أمام مجلس الوزراء 1/10/ 2014 القادم، مطالبة بتوحد العمال من أجل المصلحة الطبقية والبذلة الزرقاء.
وشددت الحملة -في بيانها- على أن العمال لن يفرقهم الاختلاف السياسي آو النقابي أو العقائدي أو الديني، مشيرة إلى أن الموجة المقبلة من الثورة هي موجة الفقراء من عمال مصر.