* نظام السيسي يتحرك خارج القانون ودعمه الذراع القضائي للانقلاب

* السلوك الرسمي في مجال حقوق الإنسان طامة كبرى خارج العدالة والقانون
* تعمد إفقار الفقراء وتدليل الأغنياء ورجال الأعمال
* سياسات السيسي تنهار معها الطبقة الوسطى تماما وتسحق الفقراء
* استمرار تبعية الدولة للخارج واتجاهها لمزيد من الاقتراض من الداخل أو الخارج
* انهيار الأمن الغذائي بالاعتماد على الخارج في سد أكثر من 80% من احتياجاتها الغذائية
* انخفاض دخول المواطنين وقدراتهم الشرائية نتيجة تخفيض الدعم والغلاء
* مصر بالمرتبة الخامسة عالميا في معدلات البؤس والتشاؤم
* إهمال ملف سد النهضة وتجاهل الأمن القومي المصري والأولوية لتحالفات الانقلاب "الصهيو- أمريكية"
 * تغيير العقيدة العسكرية المصرية وتبدل مفهوم العدو الخارجي .
 
رصد خبراء أبرز ملامح مائة يوم لقائد الانقلاب عقب انتخابات رئاسة الدم الباطلة والتي ولدت خرابا متصاعدا في جميع القطاعات الاقتصادية والاجتماعية وحقوق الإنسان والسياسة الخارجية، حيث شهدت مصر تراجعا اقتصاديا خطيرا ينذر بانهيار وشيك، وانهيار الأمن الغذائي، وسياسات إفقار متعمدة، وتدليل الأغنياء ورجال الأعمال، وتهديد الأمن المائي، وتزايد سياسة الاقتراض والتسول، وتغيير العقيدة العسكرية، وإهدار الأمن القومي بتبديل مفهوم العدو والصديق، وترسيخ العداء العلني مع الثورات العربية.